مصرية سكرانة بتتبعبص وتتناك فطيزها من قريبها وهى مش مدركة -سكس فور يو sex for you




Brazzers - Teens Like It Big - The Scoundrel Ruins A Sleepover - سكس فور يو sex for you

سكس فور يو sex for you




Brazzers - Big Butts Like It Big - Assh Lee and Danny D - Follow That Ass - سكس فور يو sex for you




أمي تغريني أثناء سفر والدي

أمي تغريني أثناء سفر والدي


أنا شاب اسمي بسام عمري 19 الآن عام أعشق شيء اسمه السكس وخاصة سكس المحارم بعد أن جربته مع أمي التي راحت تغريني بعد سفر والدي للخارج. وانا بالمناسبة من تونس الخضرا وأسكن مع امي، التي لم تتخطى الأربعين عاماً بحال ِ من الأحوال، بعدما سافر والدي في بعثة تعليمية إلى الأمارات هناك. انا الابن الوحيد بعد أن توفي أخي الأصغر مني بعامين في حادثة سيارة مع والدي فنجا والدي ورحل أخي. قصتي بدأت بعد شهرين من سفر والدي الصيف الماضي إلى الخارج وتركني أنا وأمي وحيدين. ولكي تتصوروا أمي أصفها لكم فهي امرأة ذات جسد ملفت للنظر وخاصةً طيزها وصدرها الكبيرين وملامح وجهها الجذابة. قصتي مع امي كما قلت بدات الصيف الماضي في يوم شديد الحر والذي فيه لبست أمي شورتا قصيرا وضيقاً مما سمح برؤية خرق وفلقتي طيزها الكبيرة المثيرة وكانت ترتدي أيضا بودي عاري الذراعين رقيق ليس من تحته حمالة صدر مما سمح لي برؤية حلمتيّ بزازها الكبيرتين في حجم العنبتين الناضجتين. تعمدت ساعتها أن أجلس على الأريكة في الصالون وأشاهد التليفزيون كي أراقب حركاتها الخفيفة في ترتيب أثاث المنزل وتنظيفه.

لم أقف عند ذلك الحد بل تجاوزته وعزمت أن أساعده اكي أحظى بفرصة ملامسة طيزها. وفيما هي منهمكة في هملها سقطت من أذنها قرطها من أذنها اليمين فانحنت إلى الأرض كي تلتقطها فرأيت حلمتيّ بزازها الحمراء فانتابني شعور غريب وقوي فوددت لو أمسك بزازها واعصرهما بين راحتي. اعتدلت لكي تضع قرطها في اذنها وأنا أطالعها فابتسمت وقالت:” شو حبيبي عمال بطلعلي هه!” فابتسمتُ بدوري وانحنيت على وجهها وقبلتها من خدها وقلت:” صغيرتي امي هههه.” ولا أكذبكم إذا قلت لكم أني كنت أنتهز الفرص كي أمسح ذبي بطيزها وألتصق بها عمداً فما كنت أستطيع أن اتماسك أمام طيزها الممتلئة وهي تهبط وتصعد تغريني كي أمارس سكس المحارم معها وأنا وهي بمفردنا. وبعد أن انتهينا من مهمة التنظيف هرولت أمي سريعاً على الحمام لتأخذ دوشاً فكانت الفرصة لاستراق النظر إليها فبرز هناك جسمها الأبيض المثير البض الجميل و كسها الرطب و طيزها العارية ومنظر تدلي بزازها يغريني ويستفز شهوة سكس كبيرة قد اشعلتها أمي داخلي. . في تلك اليلة لم أستطع النوم من كثرة التفكير بما رايته كنت اترنح بين تانيب الضمير وشهوة سكس المحارم مع أمي الجميلة.

تتالت الأيام بعد ذلك اليوم، يوم التنظيف المثير، وكنت داخل حجرتي في الظهيرة اداعب ذبي عندما دخلت أمي فجأة علي فلم أعرف كيف أداري ذبي و ارتبكت بشدة أحمر وجهي ولم أعرف ما أقول لكن أمي ابتسمت وعلقت :” بعرف يا حبيبي إنك كبرت صار إلك خصوصياتك !” ثم ذهبت وعيناها تلمع وقد أدركت خجلي منها وأدركت انا كذلك اضطرابها نوعا ما. في ذات الليلة كنا نشاهد فيلما مع بعض إلى ان قام بطل الفيلم بتقبيل البطلة ومداعبتها فقام ذبي وكنت أرتدي شورتاً فانتصب ونظرت إلى أمي فوجدتها تدعك بزازها ويدها الأخرى فوق موضع كسها! بعد لحظات توجهت لي أمي بالحديث وشرعت تبتسم وتسأل وتغريني أثناء سفر والدي كي تمارس معي سكس المحارم:” لا تنكسف حبيبي ارجوك… كيف كنت عم تحلبو اليوم الصبح!” فارتبكت ولم أعرف ماذا أفعل حتى أدركت ذلك وقالت:” ما تخاف ما في حدا غريب أنا أمك ممكن تخليني شوفك من جديد اهه.” فقمت بإخراج ذبي لأرى أمي تحدق به وقالت متعجبة:” شو كل هذا حبيبي … حبيبي كبر ويريد هههه.” ثم نهضت أمي و جلست بجانبي و بدأت تداعب ذبي بيدها وسألتني:” ما نكت قبل المرة ؟” فأشرت أن لا لتقوم بعدها وتركع بين ساقي وتلتقم ذبي في فمها وأنما غير مصدق وكأني في حلم! بيك راحت أمي تمصه بقوة و ما هي إلا لحظات حتى قذفت بفيها و هي تتأوه وقد شربت حليبي بكامله وعيناها تتسعان و تلعق كل قطرة منه بعدها نهضت أمي وأولتني طيزها فقمت باحتضانها من الخلف و أنا متهيج واضعاً ذبي على طيزها فقالت :” شو بك يا حبيبي ما تعمل هيك بإمك !” ولكني لم ألقي لها بالاً حتى بدأت أحس بان سوائل أمي تسيل من تحت الشورت فعلمت أنها ما عادت قادرة على المقاومة. فاستدارت فجأة و بدات تقبل شفتيّ و تمصصهما و اخذتني إلى حجرة الجلوس وخلعت الشورت و الكلسون و فتحت رجليها وبان اللي الكس المبلل و قالت:” تعالا يا حبيبي انا جبتلك ظهرك تعال بلسانك جيبلبي ظهري كمان..” فهجمت بالفعل على كس أمي المثير الغليظ النظيف وليس عليه شعرة و بدات ألحس و اشم رائحة كسها الجميلة و تذوقت طعم ماء شهوتها في ممارساً لأول مرة سكس المجارم المثير مع أمي و هي تتأوه أكثر فأكثر إلى

أن غيبتها شهوة سكس المحارم أكثر وقفزت الكلمات من فوق لسانها:” هيا نيك أمك حبيبي.. نيكني يا بوبي الصغير.” فقمت ووضعت ذبي على شقّ كسها فانزلق إلى الداخل بدأت أنيكها و اضع بزازها بشهوة سكس المحارم القاتلة و هي تتأوه وقد اعطتني لسانها كي أمصصه فباشرت بذلك حتى كنت سأقذف وكأنها أحست بذلك فاسرعت لتسحب ذبي من كسها فقذف ذبي حمولته على فخذيها وبطنها وأنا الهث وهي أيضاً. بعده راحت تقبلني ورحنا نستحم معاً. 

سكس نيك اخوات رشاد واختة المتناكة



أنا صفاء ، من مواليد برج القوس ، أشبه منى زكى فى ملامح وجهي وبياض بشرتي وطباعي وعيوني ، ولكن كنت في طول غادة عبد الرازق ، مطلقة فى السادسة والعشرين بعد ثلاث سنوات من الزواج وذلك بسبب أنى عاقر وطليقى يرغب فى الإنجاب وهكذا كانت النهاية، لم أجد مكاناً أذهب إليه فمنزل والدى رحمهما ****

 قد بيع بعد وفاتهم ووزع ثمنه بينى وبين أخى الوحيد رشاد الذى يكبرنى بعامين فقط وهو من مواليد برج الحمل ، أرمل منذ عامين وبعد زواج دام لعام واحد فقط وبلا أبناء أيضاً ولهذا فليس لى مكان سوى منزل أخى الذى استضافنى فى منزله مرحباً.

 مرت سنتين كاملتين يجمعنا منزل واحد نحيا فيه كأى أخوة، أعانى قطعاً من وحدتى الجنسية فطليقى كان شبق جنسياً ويمارس معى الجنس بغزارة والآن لا شيء على الإطلاق وكان هذا الأمر كفيل بتعذيبى إلى حد الجنون ولم يكن تفكيرى يذهب بى أبداً نحو أخى وإن كنت أدرك أنه أيضاً يعانى فكثيراً ما أجد مائه يغرق ملابسه الداخلية ويترك بقع صفراء عليها وأنا أغسلها له وكثيراً ما أجد مثل هذه البقع على ملاءات 

السرير وأنا أغيرها، لكن أول مرة قفزت إلى ذهنى فكرة أن أمارس الجنس مع أخى كانت حينما طالعت موقعكم ولهذا فأنا أهديكم قصتى هذه. بعد أن اختمرت الفكرة برأسى رغم عدة محاولات لطردها إلا أنها سيطرت تماماً على كل مشاعرى قررت أن أبدأ خطة هجوم شامل على أخى حتى يتقبل فكرة أن يمارس معى الجنس وكانت أولى الخطوات أن تركت ذات يوم قصة أخ وأخته مارسوا معاً الجنس وكم اللذة التى راودتهما معاً تركت 

هذه الصفحة مفتوحة على الكمبيوتر فى البيت حتى يطالعها أخى وتأكدت أنه فعل وكانت هذه بمثابة الرسالة الأولى، أما الرسالة الثانية فكانت أن ذهبت واشتريت عدة قمصان نوم وملابس داخلية نسائية جديدة أكثر من فاضحة وبدأت ألبسها فى البيت قبل موعد عودته وحينما يعود من العمل أذهب لتغير ملابسى وأرتدى جلباب شفاف أو خفيف أو ضيق تظهر منه مفاتن جسمى أمامه وكأننى هكذا سترت عوراتى أمامه، وذات ليلة قمت لأنام وكان هو جالساً بالصالة يشاهد أحد الأفلام وذهبت إلى غرفتى وتركت الباب مفتوحاً وأخذت أغير ملابسى وأرتدى أحد قمصانى الساخنة جداً وأنا أرقبه فى الصالة من مرآتى

 فى الغرفة وهو يسترق النظر إلى جسمى ويداعب ذكره دون أن يدرى أنى ألاحظه وأسعد لهذا حتى انتهيت بعد بطء شديد ودخلت إلى سريرى ونمت بدون غطاء والباب مفتوح وجسدى عارى ويصرخ من الرغبة، وبعد أن انتهى فيلم السهرة شاهدت أخى من خلال المرآة واقفا على باب غرفتى وهو ينظر إلى ظهرى ويداعب ذكره فتعمدت أن أعرى له طيزى شبه العارية كأننى أحكها وأنا أمنى نفسى أن يقترب ويلمس جسدى لكنه وقف عند الباب لأقل من دقيقة ثم انصرف وبعد ساعة تقريباً عاد إلى غرفتى ووقف عند الباب أيضاً يشاهد مفاتنى العارية وذكره خارج ملابسه يداعب رأسه فشعرت بأن اللحظة المناسبة قد اقتربت لكنه انصرف حينما شعرت بقرب نزول منيه. فى اليوم التالى قررت مضاعفة الهجوم وعندما عاد من عمله لم أغير القميص الذى ارتديته رغم أنه قصير جداً 

وشفاف جداً ولا أرتدى تحته كيلوت وذهبت لتحضير الغذاء وبعد أن تغدينا قمت أجمع الأطباق من على السفرة فوجدته يضربنى على طيزى وهو يقول (ما تدخلى يا بت تلبسى حاجة) أجبته وفى صوتى نبرة من دلال (أصلى حرانة قوى) وذهبت إلى المطبخ وعندما عدت كان يشاهد التليفزيون على قناة الأفلام وكان بها مشهد لإحدى الممثلات وهى ترقص لعشيقها بحجرة النوم وهو يمعن النظر فى مفاتنها فشعرت بالغيرة وقلت له وأنا اعتبر الخطوة القادمة جزء من الخطة (وهو ده رقص ده اللى عينك هاتطلع عليه؟) فأجاب (و انتى مالك انتى) فذهبت إلى الكمبيوتر وأدرت إحدى موسيقات الرقص البلدى الشهيرة ووقفت أمامه وأنا أقول (أنا بقى هاوريك الرقص شكله إيه) وبدأت أرقص أمامه شبه عارية وأتمايل بكل ما أملك من ميوعة وأنا ألمح زبه وهو ينتصب شيئاً فشيئاً الأمر الذى منحنى ميوعة أكبر فى الرقص وعندما قاربت الموسيقى على الإنتهاء قررت أن 

ألقى بورقة رابحة إذ أنهيت الرقصة وأنا منحنية أمامه والقميص مرفوع من على طيزى وهى تبرز أمام ناظريه وبقيت هكذا لعدة ثوان فكان أن ضربنى على طيزى العارية وهو يقول (صحيح رقاصة يا بت) فأجبته بميوعة (أنا بقى ولا …(فلانة)) قال (انتى) فقلت له والشوق يتراقص فى عينى (تحب أرقص لك تانى؟) فاجب على الفور (يا ريت يا صفصف) فقلت (طب هاغير وآجى) فقال والشهوة تلتمع فى عينيه (كده كويس قوى) فأدركت أن خطتى تسير على ما يرام وقولت له (لا المرة دى حاجة تانية) وهرولت إلى غرفتى وكالعادة تركت الباب مفتوحاً وخلعت القميص وانتقيت كيلوت أسود رفيع جداً يختفى بين فلقتى طيزى ويستر فقط الكس بصعوبة بالغة وسوتيان من نفس اللون لا يدارى سوى الحلمات فقط وبعناء شديد، وهرولت إلى الصالة ودرت أمامه قائلة (ها .. إيه رأيك كده؟) . لمحت الذئب فى عينيه وهو يقول (فظيعة) ودون مواربة هذه المرة حك زبره أمام عينى فابتسمت وبدأت الرقص أمامه بكل ميوعة وكل دلال امرأة تحتاج إلى الجنس وأنا أتعمد أن أهز طيزى العارية تماماً أمام ناظريه و صدرى العار إلا من حلماته يقترب من وجه وعند نهاية الرقصة درت حول نفسى بسرعة وتصنعت الوقوع من شدة الدوران ولم أجد أفضل من الوقوع على حجره لأشعر أخيراً بزبره المنتصب يخترق فلقة طيزى واستمتع كثيراً لهذا ولم أنهض مباشرة بل تصنعت اللهاث وتركت نفسى على 

زبره وما هى إلا ثوان حتى شعرت بيده تتحسس طيزى وشعرت بالانتصار وأن رسالتى وصلته كاملة إلا أنه لم يمهلنى سوى ثانيتين فقط وإذا به يدفعنى من فوق حجره وهو يقول لى غاضباً (يلا أدخلى أوضتك وغيرى المسخرة دى وكفاية مياعة كده) شعرت بالهزيمة تتسلل إلى كسى الشبق لكننى لم أقرر الانسحاب من المعركة بل صممت على مواصلتها إذ أن هناك بادرة تلمح إلى قرب وصولى إلى زبره وقفت أمامه بعد أن دفعنى وتصنعت الغضب وأنا أقول له (يعنى ده جزاتى بعد ما رقصت لك وانبسط تزقنى كده) ظلت ملامحه كما هى وشعرت بخطورة الموقف فانسحبت إلى غرفتى وكالعادة تركت الباب مفتوحا وخلعت ما كنت أرتديه ووقفت أمام الدولاب عارية تماماً وكأننى أفكر فيما أرتديه وأنا أراقب انفعالاته فى المرآة ثم انتقيت ثوب محتشم وارتديته وصفقت الباب ودخلت إلى السرير، وبعد عدة دقائق سمعته يطرق الباب ثم دخل وقال لى والتردد فى صوته (معلش إنتى زعلتى؟) فقلت (طبعاً) قال (أصل بصراحة ما كنتش مستحمل أشوفك عريانة أكتر من كده) شعرت بدنو اللحظة المطلوبة لكننى قررت تمثيل (التقل) وقلت له (حصل خير) وصمت فقال لى وهو يبتسم (طب بطلى بواخة بقى وروحى اعملي لنا شاى) قمت إلى المطبخ أصنع الشاى وأنا أفكر ما هى الخطوة التالية؟ ماذا أصنع؟ وخرجت إلى الصالة بالشاى وكانت كل الأمور فى المعتاد فقال لى (إنتى لسه زعلانة؟) لم أرد فابتسم ثانية 

وقال (طب إيه رأيك لو ترقصى لى تانى؟) قلت له بلهجة طفولية (يا سلام يا خويا وترجع تزعق لى تانى) قال لى (لا … والبسى اللى إنتى عايزاه يا ستى) قلت له (موافقة بس بشرط) رد (إيه؟) (تنقى انت اللى ألبسه علشان ما ترجعش تزعق) قال (موافق) وأخذته إلى غرفتى وأخرجت من الدولاب كل اللبس الفاضح الذى أملكه وطلبت منه أن ينتقى ما يشاء فقال لى (وهى دى هدوم دى … ده كأنك عريانة) ثم مد يده وانتقى نفس الكيلوت والسوتيان اللذان نهرنى منذ قليل بسببهما وهو يقول (أهو إلبسى ده) . ابتسمت من داخلى، إذن هو يريد أن يرانى عارية مرة أخرى ودون أن أنتظر أن يخرج خلعت الجلباب الذى كنت أرتديه وانحنيت لأمسك الملابس التى اختارها وصدرى يتدلى متراقصاً أمامه عارية تماماً ثم بدأت ألبس الكيلوت والسوتيان وأنا أراقب زبره ومنحته ظهرى ليقفل لى السوتيان وتلامست يده مع ظهرى وشعرت برعشة فى كل أوصالى خرجنا إلى الصالة وقام بتشغيل الموسيقى واستلقى على الكنبة وبدأت الرقص وبدأ زبره فى النهوض وأنا أراقبه فرحة وأمنحه طيزى المهتزة ليراقبها كما يشاء ثم جذيته ليرقص معى وبرز زبره الواقف من تحت الملابس وتعمدت أثناء مراقصته لى أن أصدم زبره بطيزى وعندما انتهت الموسيقى كنت ملصقة صدرى بصدره وعيناى تلتهمان ملامحه وأنفاسى تتلاحق على وجهه واقتربت أكثر حتى ضرب زبره فخذى العارية وأنا ألهب وجه بأنفاسى وأتحسس زبره بفخذى فى هدوء وهو متسمر فى مكانه ثم جلس إلى الأريكه

 وعيناه ترقبان جسدى كله ثم قال (لفى) فاستدرت وتركت له طيزى أمام عينيه عارية تدعوه أن يقترب. كان الصمت هو سيد الموقف لدقيقة كاملة وأنا واقفة كما طلب وهو يلتهم طيزى بنظراته ثم تراجعت إلى الوراء أقرب طيزى منه حتى أصبحت قريبة جداً ثم انحنيت التقت شيئاً وهميا من الأرض لتلمس طيزى صدره ثم اعتدلت وسألته (أقعد بقى؟) لم يرد فنظرت إليه وإذا به يداعب زبره من تحت الملابس فأقدمت على الخطوة الجريئة الأخيرة … جلست على زبره فى بطء وتركنى أجلس هذه المرة ففركت زبره بطيزى وأنا ألهث بصوت مسموع لم يتحرك حتى دنت منى (آه) ملتهبة فمد يده إلى طيزى ووضعها عليها وهو يقول لاهثاً بصوت خفيض (فى إيه؟). أمسكت يده الملامسة لطيزى أضغطها على طيزى بشدة وأنا أقول (فى إيه؟ انت بتسأل؟) وتحركت على زبره بوضوح وما هى إلا ثوان ووجدت نفسى ملقاة على ظهرى على الكنبة وفمه يلتهم جسدى ويداه تعبثان بكل منطقة فيه وزبره يضرب فخذى فمددت يدى وأخرجت زبره من 

الملابس أحرره ليتنشق الهواء ويلامس يدى التى داعبته بشوق ثم خلعت الكيلوت وأمسكت رأس زبره أداعب به بظرى ويداه مازالتا تداعبان جسدى وشفاه تنهل من شفتى ولسانه يخترق حلقى وأنا طائرة إلى السماء من السعادة وزبره يخترق كسى بكل سهولة بعد أن مهدت له سوائلى الطريق تدعوه إلى الولوج حتى جدران الرحم وقد لبى الدعوة بكل اقتدار امطرنى بوابل من القبلات وألهب جسدى بأصابعه العطشى إلى الجنس وزبره يخترق أحشائى ولهاثه يطربنى وآهاتى تزيده غلياناً ويترجم هو ذلك بكثير من الفنون الجنسية … مغمضة العين لاهثة الأنفاس … حالمة بكل المتعة التى أحصل عليها متجاوبة مع شراسته فى أكلى بشراسة مماثلة فى التقبيل والتحسيس والغنج من تحته أخرج زبره من كسى وقلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى واخترق زبره جدران كسى من جديد … طربت … وصلت آهاتى إلى مسامعه ساخنة … فوصلنى نيكه ملتهباً … تتدافع طيزى نحو زبره … فيدفع زبره جسدى كله … يطعننى بكل الشوق … أتلقى طعناته بكل 

الاستمتاع… أتمسح فيه كالقطة الشاعرة بالبرد … يلهب طيزى بضربات يده … ألهب زبره بسخونة كسى … يمنحنى المتعة من زبره … أمنحه المتعة من جسدى كله… تملأ دفقات منيه الغزير في أعماق كسي وتغزو رحمي وتتطاير على ظهرى … أسرع لأتلقى

 المزيد فى فمى … أطفأ نارى بمنيه … أمتص المزيد بكسى وفمى بعدد مرات نيكه لى فى مغامرتنا الطويلة العديدة الحلقات هذه الليلة … دللنى وأمتعنى وأخصبنى ولقحنى وأشعرنى أنى أنثى وأنى امرأة وهو من نفس معدنى وصلبى ولحمى ودمى .. ارتخت مفاصلنا خفقت قلوبنا … لهثت أنفاسنا تسارعت دقات قلوبنا … ارتوينا من رحيق الحب.

شاب ينيك صاحبته الممحونه فى المنزل ويشبعها نيك









كسي هايج جعلني اجرب نيك محارم مع ابن عمي

كسي هايج جعلني اجرب نيك محارم مع ابن عمي



هذه قصتي في النيك قبل الزواج. أنا أبلغ من العمر الثالثة والعشرين كسي هايج وأعتد على متابعة مواقع القصص الجنسية وقراءة هذه القصص لأحصل على بعض المتعة. لدي كسي هايج يريد بعض الاهتمام وممارسة العادة السرية تعطيني بعض الراحة النفسية. لكن مع مرور الأيام أشتاق أكثر إلى زب حقيقي يساعدني على إرضاء طيزي المتناكة و كسي هايج وبزازي الجميلة. وفي إحد الأيام جاء ابن عمي لزيارتنا. وكان من المقرر أن يقضي معنا أسبوع في 


بيتنا. وفي اليوم التالي، قرر والدي الذهاب لزفاف أحد الأقارب في قريتنا. لم يستطع ابن عمي الذهاب لإنه كان لديه بعض الأعمال الهامة في السفارة. وهكذا تركوني بمفردي لأعتني به. خرج ابن عمي وأتصل بي على الهاتف في المساء. وأخبرني بأنه سيأتي إلى المنزل وسألني ماذا أريد أن أشرب من الخمور. لم يكن يشرب بسبب تواجد والدي في المنزل، لكن الآن وبما أننا بمفردنا فكر في أننا يجب علينا الاحتفال. طلبت من البيرة فحضر إلى المنزل ومعه أربع 

زجاجات من البيرة. وبمجرد أن دخل نثر المياه على جسمه سريعاً وأدارنا التلفاز وصببنا البيرة في كوبين. أعطاني أحد الكوبين وبدأنا احتسائه. توقفت عند كوب واحد لإنني شعرت أن هذا كافي. لكن ابن عمي كان بالتأكيد عطشان جداً وبدأ في تناول زجاجة وراء زجاجة وبمجرد أ أنتهي من ثلاثة زجاجات، أكل القليل من الطعام الذي كنت قد أعددته وأخبرني بأنه سيذهب لكي ينام. تركته في غرفته وفكرت في تصفح الإنترنت لبعض الوقت. دخلت إلى مواقع المعتادة للجنس وفي ثواني كنت ممحونة على النيك. وهذه المرة كنت اعلم أن للدي فرصة ولم أرد أن أضيعها.

ذهبت إلى غرفته وكان يسبح في نومه العميق. أقتربت منه وتركت رأسي تتأمل في قضيبه تحت البيجاما. كان ناعم لكنه كبير. نزعت عنه البيجاما حتى ركبتيه ورأيت قضيبه. بدا جميلاً، فأخذته في يدي وبدأت أتلاعب به. بدأ يكبر في الطول والحجم. أصبح حجمه مثيراً، لكن مرعباً إلى حداً ما في نفس الوقت. كنت قدر رأيت قضيبه في أيام الطفولة، عندما قمت بلمسه بدافع الفضول وهو أيضاً لمس كسي الملتهب ونهدي الصغيرين اللذان كانا ما يزالان في مرحلة النمو. لم نكن نعي الجنس في هذا الوقت. الآن أصبح الأمر مختلف. بدأت أنزع ملابسي وأصبحت 

عارية تماماً في ثواني معدودة. قبضت على قضيبه وبدأت أداعبه لبعض الوقت، ودلكته وهو تنهد في نومه. أخذته في فمي وبدأت أمارس مص القضيب معه. لحست قضيبه وتذوقت كل سنتيمتر فيه. بدأ ينقبض مع لمسات لساني ومن ثم توقفت. وبعد ذلك جلست على عنقه ووضعت كسي بالقرب من فمه المفتوح. وبمجرد أن لمس كسي الملتهب شفتيه بدأت أوتوماتيكياً يلحسه. تحركت حول فمه وأعطيته الفرصة ليلحسني في الأماكن التي تثيرني. بدأ كسي يتبلل ونزلت عسي في فمه. ومن ثم نزلت من على رقبته وفردت ساقي على فخذيه وأمسكت قضيبه المنتصب على شفرات كسي ودفعته قليلاً. أنزلق في داخلي لكني شعرت 

ببعض الألم. عضضت شفتي ودفعته أكثر قليلاً. أصبح الألم أكبر وتوقفت عند هذه المرحلة. أغلقت عيني وحضرت نفسي لأدفع قضيبه في داخلى أكثر وأفض غشاء بكارتي، لكن كانت هناك حركة مفاجأة من ابن عمي ودخل قضيبه مباشرة في داخل كسي.

فتحت عيني واسعاً وصككت أسناني لأتحمل الألم. جلست من دون حراك. ونظرت عليه وكان ما يزال يغط في ثبات عميق. وببطء قل الألم كلياً وبدأت أحرك فخذي. لم يعد هناك أي ألم وبدأت أستمتع بكل حركة. عصرت نهدي وركبت على ابن عمي. كان يتنهد في نومه العميق على أثر السكر. ركبت على قضيبه بقوة وكنت أتمحن أكثر فأكثر وكان قضيبه ينزلق في داخلي بنعومة. لكم أحببت ما كنت أشعر به في هذه اللحظة. وفجأة أنقبضت كل عضلات جسمي وأنكمشت معدتي. كان جسمي كله يتمدد وكان احساسي لا يمكن وصفه بأي كلمات. 

وأتوماتيكياً بدأت أقفز أسرع وأقوي وبدأت أصل إلى شهوتي للمرة الأولي في حياتي على أول قضيب. بدأت عضلات كسي الملتهب تقبض على قضيبه وهو رفع فخذيه قليلاً ورش منيه في داخل رحمي. وببطء بدأت أنا أرتاح وكنت أشعر بقضيبه يتقلص بسرعة مهولة في داخل كسي وينزلق خارجاً منه. رأيت قضيبه وهو يتساقط منه المني مخلوطاً بشهد نشوتي وبعض الدم – علامة عذريتي الضائعة. رفعت بيجامته وعدت إلى غرفة نومي ونمت في سلام طوال اليوم. في الصباح التالي ذهبت إلى غرفته حاملة بعض القهوة وكان مستيقظ بالفعل. سألته: “هل حصلت على نوماً هنيئاً؟” غمز لي وقال لي: “نعم …. رائع بالتأكيد.” تسائلت: “ما هذا الرائع؟”

 كنت أرى الحمرة في وجهه وكان مرتبك بشكل مريع وأنا مستمتع بالحالة التي كان عليها. سالته ثانية: “أحلام؟” “نعم …نعم … حلم … حلم سيء …” كان ما يزال غير متأكد مما حدث. أستفززته: “هل أتيت في حلمك وتقول عنه حلم سيء؟” صدم وأضطرب مما قلته. ومن ثم بعد الكثير من الإثارة أخبرته بأنني أغتصبته في الليلة الماضية. كان مصدوم في البداية ومن ثم بدأ يستمتع بهذه الحادثة. وجذبني ووضعني في السرير وقال لي: “الآن جاء دوري لي أغتصبك، يا حبيبتي.”

نكت اختي ابتسام الدلوعه ومتعت كسها الوردي الجميل


نكت اختي ابتسام الدلوعه ومتعت كسها الوردي الجميل


 نكت اختي ابتسام الدلوعه ومتعت كسها الوردي الجميل

طلبت مني الصديقة ابتسام أن أكتب لها قصة تحرش أخوها الأكبر رياض بها. وبعد أن طلبتُ منها بعض المعلومات الضرورية وسألتها بعض الأسئلة، هأنذا أنشر قصة ابتسام مع أخيها رياض وهي قصة حقيقية جاءت ثمرة للتعاون بين بطلتها ابتسام وبيني باعتباري كاتبها. هذه ليست قصة منقولة ولا هي من قصص النسخ واللصق بل هي قصة أصلية والآن سأترككم مع ابتسام لتروي لنا قصتها مباشرة.
" اسمي ابتسام وعمري 20 عاما. أنا طالبة جامعية أعيش مع أسرتي في إحدى المدن الكبري في الجزائر. جسمي حلو ومتناسق وبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي. أسرتي ميسورة الحال ونحن نعيش في منزل كبير. وتتألف أسرتي من عشرة أفراد: ثلاثة إخوة وخمس أخوات إحداهن فقط متزوجة والباقي عازبات وأبي وأمي. أنا ترتيبي الرابع بين أخواتي. أبي يعمل في التجارة وأمي ربة منزل. أخي الكبير رياض، الذي يكبرني بعشر سنوات، يعمل مع أبي في التجارة وهو أقرب أخوتي مني وأكثرهم وسامة وهو يفضلني على باقي أخواتي ويغمرني بمحبته وعطفه وحنانه. وهذه أمور عادية بين الإخوة والأخوات ولكن منذ أن بدأت براعم أنوثتي تتفتح ابتداء من سن الرابعة عشرة لاحظت أن اهتمام أخي رياض بي بدأ يزداد ويأخذ شكلا غريبا. فهو ينظر إلى جسدي نظرات غريبة أحيانا ويتحين الفرص لرؤية أجزاء من جسمي وخاصة في المناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز أردافي وأنا أتحرك ضمن المنزل وعندما أكون مرتدية تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذي حتى يرى ما بينهما عندما أحركهما لدى جلوسي أو قيامي...كل هذا حدث ولكن لم يخطر في بالي يوما أن أخي الكبير رياض كان يشتهيني جنسيا إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة على سريري في غرفتي وإذ بأخي رياض يتسلل إلى غرفتي وهو يمشي على أصابع قدميه حتى لا يوقظني ولكنني لا أدري كيف استيقظت غير انني تصنعت النوم حتى أرى ماذا سيفعل...في هذه المرة كان الوقت صيفا وكنت نائمة على ظهري بدون غطاء وكنت أرتدي قميص نوم قصير جدا فأمسك بطرف قميصي ورفعه إلى صدري ثم قرب انفه من كيلوتي وأصبح يشمشم كسي المغطي بالكيلوت ثم طبع قبلة حارة على شفتي كسي وعندما فعل ذلك أحسست أن رائحة كسي السكسية وملمسه الطري قد أشعل نيران الشهوة في دمه فأخرج زبه الذي كان منتصبا جدا ومنتفخ الرأس والأوداج وعندما رأيت زبه المنتصب ارتعبت فقد خطر في بالي أنه قد يغتصبني ويفض بكارتي ولكنني تابعت التصنع بالنوم ثم اقترب من صدري ولمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وصار يبوسهما ويلحسهما وهو يتنفس كأنه يتأوه من شدة اللذة التي كان يحس بها...وفي هذه الأثناء تعمدت أن أتحرك وأغير من طريقة نومي فخاف أن أستيقظ وأغضب وانسحبَ بهدوء وذهب إلى الحمام فلحقته إلى هناك وكان الباب مواربا فاختبأت في مكان لأراقب ما سيفعله كان ممسكا بزبه المنتصب ويدعكه مغمض العينين وهو يئن ويتأوه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وأظن أنه كان يتخيل كسي وبزازي... كسي الذي كانت رائحته لا تزال تعشعش في ثنايا أنفه وبزازي التي كانت نعومتها لا تزال منتشرة على شفتيه ولسانه إلى أن أنزل ماء شهوته وكان أبيض اللون وغزيرا ويندفع بسرعة من فوهة قضيبة المنتصب ثم صب كثيرا من الماء ليغسل حليب شهوته وانصرف...وبعد أن أنصرف دخلت إلى الحمام لعلي أستطيع أن أرى أو ألمس أو أشم بقايا سائله المنوي الذي كان قد انسكب لأجلي ولكن أملي قد خاب لأنه كان قد أزال كل أثر لهذا السائل...

عدت إلى غرفتي وحاولت متابعة النوم ولكنني لم أستطع كنت لا أزال أحس بأنفاسه الحارة تلفح كسي وهو يشمشم شفتي هذا الكس وكنت لا أزال أحس بلمساته وقبلاته ولسانه على بزازي كان شعوري مزيجا من الاشمئزاز والغضب...كنت مشمئزة وغاضبة لأنه كان أخي الاكبر الذي كنت أحترمه وأجله وأعتبره مثالا للأخلاق والمثل والقيم...أخي الذي كان يُفترض فيه أن يحميني ويحافظ علي ويمنع الآخرين من الإعتداء علي...ماذا أفعل هل أخبر أمي بما حصل؟ أم أتريث وأنتظر؟ هل أصارح أخي رياض بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد ونمت...

في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالعادة واجتمعنا حول مائدة الإفطار وكان أخي رياض يجلس في مكانه كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعي كأن شيئا لم يكن...فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت التريث والانتظار ولم يطل انتظاري فبعد مضي أسبوع تقريبا على حادث التحرش الأول يبدو أن أخي رياض اطمأن لأنني لم أخبر أحدا من أهلي بما فعل فعاود التسلل مرة أخرى إلى غرفتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا... لا بد أن ذكريات تحرشه السابق كانت لا تزال تعشش في رأسه ولا بد أنه أحس بتهيج شديد وشعر بحاجة شديدة إلى جسد أنثوي يفرغ شهوته في أعماقه وتذكر أن هذا الجسد الأنثوي موجود في غرفة مجاورة... غرفة أخته...غرفتي ...لا بد أنه اشتاق إلى جسدي فأتي يفرغ شهوته فيه... ولكن لماذا أنا بالذات؟ هناك 3 بنات أخريات في المنزل لهن بزاز وأكساس مثلي، لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح زبه على جسدها أو في جسدها؟ ولكن هل كنت سأقبل ذلك منه لو فعل؟ ألست دلوعة أخي الكبير رياض؟ ألست الأخت المفضلة لديه؟ لا بد أنه يجد في جسمي ما لا يجده في أجسام أخواتي الأخريات...اقترب أخي رياض من سريري على رؤوس أصابعه كالعادة وأصبح ينظر إلي وأنا نائمة على ظهري وفخذاي مفتوحان للآخر... آآآه إنه أنسب وضع للممارسة الجنسية...لا بد أن رياض يفكر هكذا وهو يحدق في جسمي... لا بد أن زبه ينتصب الآن...ولكن رياض هذه المرة كان منهمكا بنزع ملابسه حتى تعرى تماما وبدا قضيبه المنتصب كالرمح بين فخذيه...ثم بدأ بنزع قميص نومي فأصبح جسمي عاريا إلا من الكلسون ثم وضع يده على كسي من فوق الكلسون وأصبح يفركه بيد ويفرك زبه بيده الأخرى ومع استمرار الفرك يبدو أن تهيجه ازداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلسون بل أراد لمس كسي مباشرة فأدخل يده إلى داخل الكلسون وفي اللحظة التي أمسك فيها كسي بيده تحركتُ فغيرت وضعية نومي فخاف وتركني وخرج...ويبدو أنه لم يتحمل الابتعاد عني طويلا بعد هذا الالتحام وما ينتج عنه من تهيج شديد فما لبث أن عاد فوجدني عارية كما تركني فصعد على السرير وبدأ يفرك زبه على أفخاذي العارية الناعمة الملساء حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس قضيبة المنتصب شفتي كسي المبتلتين كان راس قضيبه أملسا وناعما فبدأت أشعر بالمتعة وهو يمرر رأس قضيبة المنتفخ على زنبوري المنتصب فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجة الشديد لم يابه لتحركي وواصل تفريش كسي برأس قضيبة الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويتمتم بكلمات غير مفهومة ويتأوه وهو ينظر إلى كسي المبلل وبطني وأفخاذي وبزازي ووجهي حتى يتأكد أنه يمارس معي... مع أخته ابتسام بالذات وليس مع غيرها وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ قضيبة يقذف دفعات ساخنة من حليب شهوته على بطني وكان القذف من القوة بحيث كان سائله المنوي يصل أحيانا إلى صدري ورقبتي ووجهي...ولما فرغ من القذف تركني وانصرف...

هذه المرة بعكس المرة الماضية لم أعد أشعر بالغضب ولا بالاشمئزاز... فقد حل محلهما نوع من اللذة الغامضة والمتعة المبهمة ...شعرت أن كسي ينتفض من الشهوة ...عندما كان يقوم بتفريش كسي بقضيبه المنتصب كنت أشعر أنني في عالم آخر... كنت أحس بأروع إحساس عندما كان رأس قضيبة يفرك شفتي كسي المبتلتين وزنبوري المنتصب وهو يتحرك إلى الأمام والخلف كحركة النيك تماما ولكن بدون أن يدخل قضيبه في كسي... كنت أئن وأتأوه من صميم قلبي وكان هو أيضا يشهق ويتأوه كأنه يقاسمني أطيب لذة في الكون...ولكن أحلى ما في الأمر كان إحساسي العميق بأن الزب الذي كان يتحرك على شفتي كسي كان زب أخي شقيقي وكان أخي رياض يقوم بتفريش كس أخته كسي وكأنه يفعل ذلك مع حبيبته أو خطيبته...

مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وصرت ألمسه...لأول مرة ألمس مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي شقيقي رياض...صرت أفرك المني بين أصابع يدي... كان لزجا ...صرت أشمه وأملأ صدري من رائحته السكسية ثم آخذ شيئا منه وأضعه في فمي لأتذوقه فأجده مالحا بعض الشيء...ولكن كسي لا يزال ينبض بالشهوة فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل زب أخي رياض في كسي!!! ولكن ماذا لو فكر أخي بالانتقال إلى مرحلة أخرى من الاتصال الجنسي معي ووضع رأس زبه المنتصب في فتحة كسي ودفعه إلى الأمام والأعلى فمزق غشاء عذريتي...وفي غمرة تهيجي الشديد وسيطرة شهوتي العارمة تمنيت لو كان أخي قد فض بكارتي ودفع بزبه المنتصب إلى داخل رحمي العطشان فرواه بحليبه الساخن ...كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي المولع بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي رياض وهو يمتطي أخته وينيكها اروع نيكة ...

وهكذا أصبح أخي رياض حبيبي وعشيقي أنتظر قدومة إلى سريري كل ليلة ليمارس معي الجنس وكان هو لا يخيب ظني أبدأ وكنت أحس أنه يعشق جسمي وكسي وبزازي فأصبحت أسهل له الأمور حيث كنت أتعمد أن لا أرتدي الكلسون وحمالات الصدر حتى يتوصل إلى بزازي وكسي بسهولة ويسر ويستمتع بهم أكثر ويمتطيني... فأصبح يتجرأ أكثر ويضع زبه في فمي فأرضعه وأنا أتظاهر بالنوم لأزيد من متعني...

ومع مرور الزمن أدمنت الجنس مع أخي رياض فكنت أحس بالقلق والحزن إذا غاب عن سريري فترة من الزمن ولكنه سركان ما كان يعود أشد شوقا وأكثر جرأة فعندما أسمع باب غرفتي تنفتح، أعرف أنه أخي فأتصنع النوم لكي يتجرأ ويفعل بي ما يشاء وبدون أيه مقدمات يتعرى من كل ملابسه ويصعد إلى سريري فيرفع طرف الروب إلى أعلى بطني فيبان له كسي ثم يفتح فخذي ويضع زبه المنتصب بين شفرات كسي الساخنه ويحركه صعودا ونزولا وهو يئن ويتأوه ثم ينحني على فمي ليقبل شفتي ويدخل لسانه في فمي فيلتقط لساني ويمصه فأحس بنشوة لا مثيل لها فينتفض زبه ويقذف على شفتي كسي وهو يشهق بلذة عارمة ولِمَ لا ألم ينجح في أيصال منيه إلى كس أخته ابتسام؟ وهو أروع إنجاز لشاب يعشق أخته ...

وكلما قذف أخي رياض سائله المنوي على كسي، أشعر بلذة رهيبة وأظل أفرك أشفار كسي وزنبوري بحليب زبه إلى أن أتوصل إلى أقوى رعشة وأطيب لذة تنشأ في زنبوري وتتمدد وتنتشر إلى كافة أنحاء كسي ويتردد صداها في كافة أرجاء جسمي...فأحس بارتياح عميق ولذيذ...

تمر علي لحظات، عندما أكون في قمة التهيج، أتمنى فيها أن يتجرأ أخي رياض أكثر قليلا ويدخل زبه في طيزي أو كسي وينيك أخته نيكا كاملا!!! وهنا أتساءل: ألا يخطر في بال أخي رياض ما يخطر في بالي ويتمنى ما أتمناه يوما ويؤدي ذلك إلى نيك عنيف تهتز له الأرض وتزلزل زلزالا...؟؟؟

ولم يخيب أخي رياض ظني هذه المرة أيضا فقد أثبت لي أنه يتحرق شوقا لإدخال زبه المنتصب داخل جسمي من أية فتحة كانت...وكما قلت سابقا فإن تحرشات أخي رياض كانت تحصل ليلا فقط عندما يكون كافة أفراد الأسرة يغطون في نوم عميق، أما في النهار فإن تصرفه يكون عاديا جدا كتصرف أي أخ مع أخته. أما في الليل فإنه يتصرف معي كأنني حبيبته أو زوجته ويحاول أن يمتص من رحيق أنوثتي أقصى ما يستطيع...وكلما كان يتقدم خطوة أكثر في علاقته الجنسية معي كان يقدم لي هدية ثمينة أو يلبي لي بعضا من طلباتي وكنت أعتبر ذلك عرفانا منه بقيمة اللذة التي كان يحصل عليها وأنا في أحضانه لذلك كنت أسكت ولا أخبر أحدا بتحرشاته...ومع مرور الوقت صرت أعشق ما يمارسه أخي معي وكلما كان يلمس مني التجاوب والمشاركة الجنسية، كان يطمع أكثر فبدأ في إحدى الليالي بإدخال أصبعه في طيزي كتمهيد ومقدمة لإدخال زبه المنتصب كما حاول مرارا إدخال زبه في فتحة طيزي الضيقة إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل في البداية ... كنت أتألم من محاولاته المتكررة في انتهاك فتحة طيزي العذراء إلى أن جاءت تلك الليلة التي دخل فيها إلى غرفتي فوجدني نائمة على بطني فرفع قميصي وأنزل كلسوني ووضع على رأس زبه قليلا من الكريم المطري كما دهن فتحة طيزي بهذا الكريم ثم وسع فتحة طيزي بأصبعه وبدأ يفرك رأس زبه اللزج على فتحة طيزي ثم وضع رأس زبه في فتحة طيزي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس زبه الأملس ينزلق إلى داخل طيزي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس في طيزي وعندما أحس أخي بسخونه طيزي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك زبه في طيزي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس زبه داخل طيزي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وانحني على ظهري وهو يدفع بزبه المنتصب إلى أعماق طيزي إلى أن أدخل كامل زبه في طيزي وعندها ازدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث بجسمي ويحضنني من الخلف حتى يحافظ على وضعية زبه في طيزي وبدأ يحرك زبه إلى الأمام والخلف داخل طيزي وهو ينيك طيز أخته، طيزي، وأنا أتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح أكتافي ورقبتي بينما انهال هو على جسمي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فاختلط سائله المنوي بمحتويات أمعائي...

حبيباتي القارئات وأحبائي القراء من الصعب أن أصف شعوري وأنا أحس بمني أخي في أعماقي...إنه شعور جميل ومثير ولذيذ فقد أحسست أنني أمتلك كل الإمكانيات لتلبية الاحتياجات الجنسية لأخي ...

وهكذا صار أخي يأتي إلى كل ليلة إلى غرفتي ليجدني بانتظاره فيخلع ملابسه وأخلع ملابسي فيقبل شفتي ويمص لساني ثم ينحني على بزازي ليرضع حلماتي ثم أنزل أمامه على أربع فينيك طيزي ويقذف في أعماقي سائله المنوي...وفي أغلب الأحيان يفتح فخذي في البداية فينحني على شفرات كسي وعلى زنبوري فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن يرتعش كسي ثم أقوم بمص قضيبه حتى ينتصب فيبدأ بتفريش كسي إلى أن ينزل منيه على شفتيه وعلى عانتي وبطني وفي النهاية ينيك طيزي وينصرف.

حبيباتي القارئات، أحبائي القراء، يثيرني ويهيجني جدا أن أعلن أمام هذا الموقع الرائع، أنني زوجة أخي رياض وهو زوج أخته ابتسام ونحن راضون بهذه المتعة التي يقدمها كل منا للآخر.

يقول بعض عشاق المحارم: يا بخت الأخ اللي قدر يقنع أخته بالنوم معه، ويا بخت الأخت اللي قدرت تقنع أخاها بالنوم معها..."

امي حامل منى قصه واقعيه كامله

امي حامل منى قصه واقعيه كامله

امي حامل منى قصه واقعيه كامله
امي حامل منى قصه واقعيه كامله


أنا أحمد شاب مصري في 18 من عمري أسكن مع أمي سوسن البالغة من العمر 35 سنة بعد أن طلقها أبي وسافر وانقطعت أخباره . أنا طالب جامعي من مواليد برج العذراء وأمي تعمل موظفة وهي من مواليد برج السرطان وبالمناسبة جميلة قمحية البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية ، وكانت ملامحها تشبه ماريسا أرويو Mariesa Arroyo جدا وأيضا إيفا أنجلينا Eva Angelina. وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل ، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي . أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان


 الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط فى أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري . حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علماً بأنني وحيد أمي . وقد أخبرت

 أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أماً رائعة مثلك ، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني .وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك ، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته . وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك

 وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان . وحوالي الساعة 11 ليلاً دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا . فقالت لي تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها . ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد ؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلاً 

بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلاً ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت 

دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل . فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين و أنال بلاج anal plug لأوسع شرج أمي فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج


 بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول lazy dog وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها .بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن الشيطان أغراني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء. أصبحت أمي تجيد كافة فنون الحب وأصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد أن عرفت فائدته للمرأة ، وكنت أقذف على بطنها وصدرها أو ظهرها أو قدميها أو أستعمل الواقي الذكري condom كيلا تحمل. وأنا كل ليلة أنام في حضنها حتى الصباح لو لم تحدث أي ممارسة جنسية معها . وأصبحت أعاملها معاملة الأزواج ومن كثرة حبها وعشقها لي طلبت مني أن نسافر معاً إلى مدينة أخرى تكون كبيرة ولا يعرفنا فيها أحد كالقاهرة لكي نأخذ راحتنا كرجل وامرأة ونعيش حياة الأزواج خصوصاً بعد أن 

أصبح وضعنا المادي أصبح جيداً بعد تخرجي من الجامعة فقد استطعت أن أكون شركة خاصة بي في خلال فترة قصيرة وسافرنا إلى القاهرة وأقمنا فيها حيث قمت بتنفيذ مشروع تجاري وبعد فترة أثمر هذا المشروع وحقق لي أرباحا جيدة وكانت علاقتي بماما هذه الفترة في قمة تألقها وأصبحت ترتدي الملابس الجميلة والمثيرة وكل مرة أراها فيها أرى ملكة جمال ومن كثرة اعتنائها بنفسها وبأناقتها تهيج من يراها وفي مرة ونحن نمارس الجنس قالت لي أحمد أنا نفسي أحقق لك أمنيتك وأمنيتي وأحمل منك وأجيب طفل يونسني أثناء غيابك عني خصوصاً لما تكون مشغولاً في عملك ويكون ثمرة لحبنا وتتويج لغرامنا. فقلت لها أنت مجنونة وكيف يكون ذلك وماذا سيقولون عنا الناس عندما نرجع إلى بلدنا ونحن نحمل ذلك الطفل قالت سأقول لهم لقد تبنيناه أو أنه ابنك من زوجة وتعلم بأن الناس هنا لا يتدخلون في حياة بعضهم وكل مهتم بعمله وحياته ولا يسألون من هو والد الطفل وأخذت تقنعني وتحاول إقناعي وأنا مقتنع أصلا ولكني أحببت أن أسمع ذلك منها لأنه يثيرني للغاية رديت وقلت طيب يا أمي ردت وقالت ما تنادينيش أمي بس ناديني كمان سوسن أو سوزي أو سوسو وعاملني كأنني زوجتك مفهوم وطبعا ده كان على قلبي زي العسل وكنت أناديها يا عسولة ويا روح قلبي ويا قمراية ويا قطة ويا حبيبة قلبي وأدللها وجلسنا نتحدث وكعادتها أخذت تغريني بلباسها المثير والسكسي وأنوثتها الطاغية ورائحتها العطرية الفواحة التي تثير أقوى رجال العالم وتجعل أزبارهم واقفة مثل أعمدة الإنارة وبدأت تغنج في حديثها وتقترب مني شيئا فشيئا حتى لامست شفايفها شفايفي لم أستطع المقاومة وانهرت أمامها وأصبحنا نكيل لبعضنا القبل وأخذت أمص شفايفها ورقبتها وصولاً على نهديها التي أسرتني بهم وقمت أشيل عنها ملابسها حتى تعرت وأنا مثلها وأصبحنا عراة وأخذت أمص نهديها وحلمات صدرها وهي تئن وتقول آآآآآآآه أأأأأأأه يا حبيبي كمان أرضع من أمك حبيبتك ومراتك أنا زوجتك زوجتك سوسن أرضعهم مصهم عضهم بقوة ونزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الجميل وكأني أراه لأول مرة وأخذت ألحسه وأمصمص أشفاره وهي تئن وتتأوه وتصرخ وأنا أزيد من لحسي لكسها ومص زنبورها الذي احمر من كثر مصي له وهي تقول خلاص يا أحمد أنا مش قادرة كفاية وأنا أدخل لساني في كسها وأخرجه وهي في قمة الهيجان والإثارة وأنزلت ماء شهوتها أكثر من مرة وهي تتأوه وتتألم ومسكت رأسي وقالت لي كفاية مش قادرة أستحمل مصك كفاية تعبت إديني زبك وحشني إديني حبيبي عايزة أمصه خلي مراتك تمص زبك وتشرب لبنه وتبادلنا الوضعية وأصبح زبي أمام فمها وكسها أمام فمي ونزلت مصاً عنيفاً لزبي وأنا أتأوه وهي تزيد من مصها لزبي حتى أفرغت منيي في فمها وشربته لآخره ولم تترك نقطة منه وأخذنا راحة صغيرة وذهبت لتحضر ما نأكله وعادت وهي تتمايل في مشيتها وجلسنا نأكل ما أعدته من أكل وقالت كل هذا الأكل لكي تعوض ما فقدته من طاقة وكان الأكل يحتوي على الجمبري والكثير

 من المأكولات البحرية التي تزيد من طاقة وحرارة الجسم وبعد أن انتهينا من الأكل وغسلنا أيادينا ذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسها وعادت بقميص نوم وردي مثير جداً ونصف بزازها طالعين منه مما أثارني كثيراً فقمت وحضنتها وقعدت أبوس فيها وأمصمص شفايفها وقالت لي أحمد مش هنا حبيبي تعال معايا وأخذتني وذهبنا غرفة النوم وهي تمسك يدي وتتمايل في مشيتها ومنظر جسمها يغريني وأنا في قمة الهياج من كثرة الإثارة نيمتها على السرير ونزلت مصاً عنيفاً لشفايفها ووجهها ورقبتها ونهودها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تصرخ وبدأ صوتها يعلو وأنا أزيد من مصي لكسها وأشرب من سائلها الشهي الذي لا يقاوم وهي تقول خلاص نيكني نيكني نيك مراتك وحبيبتك ومامتك سوسن كسي مولع ويحتاج على زبك يطفي ناره فكان كلامها يثيرني أكثر وأكثر بعد ذلك وقفت وأخذت ساقيها ورفعتها عالياً ووضعتهما على أكتافي وأخذت زبي أفركه بين أشفار كسها وهي تئن وتتأوه وتقول دخله دخله أنا مش قادرة فكنت أدخل رأس زبي وأخرجه وهي تصيح دخله دخله لا تعذبني ثم دفعة به مرة واحدة داخل كسها حتى أحسست أنني لامست جدار رحمها حتى أنها صرخت صرخة قوية أحسست بأنه قد أغمي عليها وبدأت أدخله وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة اللذة والمتعة وصراخها يملئ غرفة النوم وأنا غير مهتم لصراخها فقد كنت في قمة الهياج وأخذت أدخله وأخرجه وهي تئن وتتأوه وتقول كمان كمان يا أحمد متعني بزبك الكبير متع كسي المولع وطفي ناري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بقوة بقوة أكثر وأنا أزداد تهيجاً من كلامها وأخذت أزيد من رهزي لها وهي تثيرني بكلامها وتقول لي لا تخرجه لا تخرج زبك من كسي خليه جوه ونزل جوايا علشان أحبل منك آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه حبلني حبلني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآووووف كمان كمان وأنا مثار 

لأبعد الحدود حتى إنني قذفت منيي في كسها أكثر من مرة في هذه الليلة ولم تدعني أخرج زبي من كسها ومن كثرة ما قذفت فيها أصبح كسها ممتلئاً بمنيي ولم أخرجه حتى ارتخى زبي داخل كسها وخرج وبسرعة وضعت يدها على كسها لكي تمنع خروج المني ولم تدع نقطة تخرج من كسها وطلبت مني أن أعطيها علبة المناديل التي بجانبي على الكومودينو وأخذت منه وسدت بها فتحة كسها مانعة له من الخروج ونمنا ونحن في غاية التعب من كثرة النيك ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي واستمرينا على ذلك يومياً ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا internal و creampie ، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض ، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل ، ومرت الأيام وأنجبت طفلة 

جميلة ابنة لي وأخت لي فى الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور ابتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة قلت لها حلوة وبس أنت ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثة يا زوجتي الحبيبة . وأثناء تلك الفترة كانت دائماً ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني قلت لها لسه أنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شوية هانت وبعد انتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف

 عن ممارسة الجنس حتى الآن بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصاً هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل واستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي . وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري فى الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى فى الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس أمام أمي وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها تكتحل.​

ناك سكرتيرته الكويتيه وهري كسها نيك وكلام يهيج اوي

ناك سكرتيرته الكويتيه وهري كسها نيك وكلام يهيج اوي 



بوس ساخن جدا مع جارته

بوس ساخن جدا مع جارته 




مصرية لابسة قميص نوم وتقوله تعالي نيكني 

لابسة قميص نوم وتقوله تعالي نيكني 




دكتور مصري ينيك موزة ويمتع كسها

دكتور مصري ينيك موزة ويمتع كسها






ابني ناكني من كسي ومتعني

ابني ناكني من كسي ومتعني


متع طيز امه وهري كسها نيك 

المؤخرة اللذيذة الجميلة الساخنة اممم اححح ااااه

المؤخرة اللذيذة الجميلة الساخنة اممم اححح ااااه





العنتيل الشيخ جايب شرموطة دخل شقتة يقلعها ويبوس فيها وينكها بكل الاوضاع علي الارض ساعة ونص

العنتيل الشيخ جايب شرموطة دخل شقتة يقلعها ويبوس فيها وينكها بكل الاوضاع علي الارض


كامل ساعة ونص